أطلال اتلنتس المغمورة

 

الشرح الأول
هل شاهدت خريطة تبين موانىء المدن في العالم خلال العصر البرونزي؟ بالتأكيد لم تشاهد، لأن الداروينيين سيخبرونك ان مستوى البحر في حوال ٢٠٠٠ قبل الميلاد كان مختلف قليلاً عن اليوم، لذا وجود المئات من المشاهد لأطلال مغمورة من خليج شام بيي  الى بيميني و من كورنوال الى نان مادول بالتأكيد تكذب هذه الفكرة، مع أغلبية الأطلال المغمورة حول العالم في البحر الأبيض المتوسط وشرق المحيط الأطلسي. الآن ستتوقع منهم أن يكونوا حيث صيدا، بيليغ، ياوان، ترشيش اطلس، اجتهدوا في المياه وبناء مرافق موانيهم، الآن المغمورة منذ نهاية العصر الجليدي، هنا قائمة جزئية من أطلال مغمورات حول العالم، مع صور متاحة والتي ستُحَدّث قريبا، لما بالتأكيد سيضاف من صور من قبل الغواصين الهواة. لذا ساعدنا إن استطعت بشدة لأنه قد يقوم الداروينييون بذلك، لكن بالتأكيد ليس لمن سيكون قريبا من الداروينيين السابقين وسوف نرى.

 



الحمراء "العصر البرونزي" غمرت الأرض

 

اسبانيا/جبل طارق/المغرب
هذه كانت مركز الامبراطورية الاتلنتية مع اطلال مغمورة وذكرت قبالة سبتة، تريفة، زهرة دي لوس اتونس، فادوس، روتا، شيبونا الاسبانية، والأطلال لمدينة اتلانتس ربما ٣٠ ميل شمال فاديس في مئة قدم من الماء. الاطلال ايضاً في أماكن متعددة من المغرب على جانبي جبل طارق لذا لماذا لم نرى تقارير عن هذه على الجغرافيا الوطنية و قناة الاكتشاف، أربما لأن العصر الجليدي قد انتهى في وقت متأخر أكثر مما أخبرونا؟؟

بريطانيا/ايرلندا/فرنسا

الاطلال المغمورة تم الاعلان عنها قبالة جزر كورنوال في سيلي، في خليج كارديجان، قبالة جزيرة حزب المحافظين وقبالة سواحل بريتاني من المملكة يس ايضا عرفت بكريس جميع هذه الأطلال المغمورة هي جزء من اتلاند كما اطلق عليها في الكتاب القديم ليندا أورا  للفريزيين تلك الامبراطورية أيضا معروفة باتلاند ولا تراهن ضد افالون القصة تكيفت بعد الفي سنة.

 الجزائر/تونس/ليبيا/مالطا

عالم آثار البحار البريطاني المشهور نيك فليمينج ذكر مغمورات العصر البرونزي (اقرأ العصر الجليدي) اطلال الجزائر، تونس، وليبيا في جيثس، الجزيرة، ثايني، أشولا، سوليكتوم، ثابسوس، هوريا، كاهيلا، نيويوليس، مور، كاربس، وقبالة سليما، مالطا واطلال معبد ضخم ذكر كهؤلاء على شواطىء البحر جميع محاصيل العصر البرونزي الاتلانتية كما قال افلاطون انه اتلانتس اتسعت داخل ركائز (نصب تذكاري) لهرقل (جبل طارق) الى ليبيا وايطاليا (بحر تيريان) لم يقل الى اي مدى يبعد، ربما لأنه لم يسمع عن بيميني ولا عن صفائح الألغام لـفورموريانس  (رجال المغرب) في كورنوال، انجلترا، لا في بيميني من باهاما على الرغم من أنه لم يكتب انه كان هناك قارة أخرى (ليست آسيا) خلف المحيط الغربي.

 

ايطاليا/اليونان/تركيا
مدن العصر البرونزي مثل بسافورا وبافلوبتري، تكمن الآن في قاع البحر الضحل قبالة سواحل اليونان، الغارقة منذ زمن الطوفان من أوجيجس، ونفس فيضان اطلانطس، وداردانوس وعند انتهاء العصر الجليدي، وذكرت مواقع اخرى من قبل الحكومة اليونانية قبالة استاكوس، بلاتجيالي، بسوثورا، وأيديرا، مع مغمورات ذكرت ايضاً قبالة يمنوس، سموثراس، ومن يدري كم من المواقع الأخرى؟ قناة ديسكفري، قناة التاريخ، يرجى الوصول الى هذه المناطق، التاريخ البحري والعصر البرونزي لليونان هو ان تكون قد وجدت هناك. وذكرت انقاض المعمورة في خليج سيراكوز قبالة سيسلي (صقلية) وفي خليج نابولي قرابة نك فليمنج، وقبالة الساحل التركي ايضاً، أرض الكاربيين، تحمل الأسم نفسة منطقة البحر الكاريبي والكاريوكا (ريودي جانيرو) ولا شك بعد ان ابحرت هناك بعد انتهاء العصر الجليدي، عندما ابحر الأمازون عبر المحيط الأطلسي، وشرقاً الى البحر الأسود.

سوريا/لبنان/اسرائيل

سميت سوريا بعد تير، المعروف قديماً بتسييرا مدينة الميناء الساحلية التي اصبحت جزيرة بعد نهاية العصر الجليدي، ثم الهيمنة على منافسة ميناء مدينة صيدا الفينيقية، وجدت مباني كلا المدينتين مغمورتين قبالة الساحلي وعشرين ميلاً الى الشمال من مدينة صيدا. الانقاض المغمورة لمدينة يرموتا، مدينة كبيرة من العصر البرونزين مع وجود الانقاض المغمورة لاثبات ذلك، لو أن الداروينيون يبدون اهتماماً على الأقل، عندها يمكننا حقاً مناقشة هذه الأمور، ولكن للأسف يرون الكتابة على الجدار. دليلاً على ان العصر الجليدي انتهى في وقت لاحق بكثير مما كانوا يقولون لنا. لذا حان الوقت للتصحيح بفضل مساعدتكم قبالة اسرائيل هي الانقاض المغمورة من العصر البرونزي لعتليت يام وعكا، هذه المدن الساحلية كنعانية ايضاً. ولاحظ ان اتليت هي الاطلس، او الماء ويام هو الاسم لـ "هام" الجد الأكبر لأطلس، الذي عرف في وقت لاحق باسم هرقل من قبل الأتراك.

مصر

ومع الأنقاض الصخرية الواسعة النطاق والمغمورة الى الشمال الشرقي من خليج أبو قير في الاسكندرية، الى اربعة اميال من الشاطىء، وعلى طول القناة المغمورة من فرع الكانوبك المنقرض من نهر النيل، وايضاً عدم مناقشة هذه الأمور من قبل الداروينيين ليست بمفاجئة كبرى، تلك المدن المصرية المغمورة. هيراكليون (هرقل/اطلس) ومينوتس (شقيق اطلس منيسيس/مينوس/مينا)، بني مغظمها من جرانيت اسوان بصعيد مصر، وكان من الواضح عندما وصل الأسكندر الأكبر الى المنطقة لبناء مدينته وقد حاول علماء الجيولوجيا مثل عاموس نور من جامعة ستانفورد شرح الانقاض المغمورة بالقول بأن المدن انزلقت الى البحر حقاً؟

الهند

الأطلال تحت الماء في خليج شام بي على القناة المغمورة لنهر سرافاي المنقرض تمتد خارجاً الى خمسين ميلاً من الشاطىء وهل تلك الأطلال انزلقت الى البحر ايضاً؟ يمكنك ان ترى انها تصبح سخيفة بأن تقول ان العصر الجليلدي قد انتهى حوالي             ١٠,٠٠٠ قبل الميلاد عندما هناك اطلال من العصر البرونزي، وفي هذه الحالة في حضارة وادي السند، البعيدة عن البحر، وبعضها ايضاً في خيج كوتش، الانقاض المغمورة في كسشالي (دواركا) وميناء مدينة المحيط كوتش، اسم المدينة الرئيسي في الواقع، في فك رموز الواقع النصي لوادي السند لأن ربط في البرنامج النصي للأندوس هو ثلسوكرسي وهو علامة ترتيون الظاهرة، أبجدية سامية تطبق على اللغة المكتوبة الآن واللغة السنسكريتية الفيدية. وعلى طول الساحل الجنوبي الشرقي للهند من أسفل مهبا بيرم الى جزر القمر وغرقت انقاض مغليشية، مملكة كوماري كندم، غرقت وفقاً للأدب الفيدي مثل فيضان كسشالي في حضارة الأندوس، من خلال ارتفاع مستوى سطح البحر، انتهى العصر الجليدي.

الخليج الفارسي

الخليج الضحل في المحيط كان ارض جافة خلال العصر الجليدي عندما كان مستوى سطح البحر أقل بكثير، تدفقت المياة المشتركة للعصر الجليدي لنهري دجلة والفرات الى الأسفل من خلال ارض المراعي والمستنقعات، والغابات مع اطلال كيثي الغارقة التي ذكرت من قبل الغواصين الايرانيين ومن المؤكد ان عدداً اكبر سوف يكتشف ربما ميلوها الأسطوري، حيث قضى نوح أيامه الأخيرة وفقاً لملحمة جلجامش، بعد ان توفي في وقت ابراهيم.

غرب وجنوب المحيط الهادىء

لقد سمع العديد عن مباني عمود البازلت الرئع والواسع لنان ما دول في جزيرة بوناب، جزر كارولين في غرب المحيط الهادىء، حتى الآن هي القصة الحقيقية، وصولاً الى انقاض المغمورة مئة قدم الى الأسفل حتى الاعمدة الرأسية لا تزال قائمة، غرقت منذ نهاية العصر الجليدي وقبالة جزر ريوكيو جنوب اليابان، قبالة جزر يوناجوني تشاتان على سبيل المثال، هي أنقاض الرائعة المغمورة من كامي القديمة سميت باسم من؟ نعم، لا شك ان شام، هام، خيم وكامي ارتبطت في وقت لاحق بالارواح لاسترضائةن هذا جيد لعبادة الاسلاف، وشائع جداً في العصور القديمة واليوم قد ذكرت العديد من الانقاض المغمورة عبر المحيط الهادىء، ومن يشك في ذلك؟

استكشاف المواقع المحتمل غرقها

واين يمكن ان تخمن العثور على انقاض اخرى مغمورة؟  ربما دفنت في الرواسب على طول القناة التي تغمرها المياه في نهر المسيسبي في خليج المكسيك، أو المغمورة عند مصب نهر الرون في البحر الأبيض المتوسط، أو نهر الدانوب المغمور الآن في البحر الأسود، أو دفنت في الرواسب في النيجر؟ دعونا نشجع علماء الآثار البحرية لتصوير المئات من المواقع المعروفة من الأنقاض المغمورة.  ولكن لا تحبس أنفاسك لأن العمل لمثل المعمرون الجدد مثل غراهام هانكوك وديفيد تشايلدربس هاتشر، وتوثيق الآثار الغارقة، في محاولة لتمديد العصر البرونزي الى         ١٠٠٠   سنة قبل الميلاد ونيك فليمنغ في محاولة ترشيد كتل منحوتة وأعمدة مغمورة في اطلال العصر البرونزي مع جدول الداروينية الزمني في نهاية العصر الجليدي  ١٠,٠٠٠ سنة قبل الميلاد، وترك فقط النموذج التوراتي كبديل منطقي، ياللرعب!

الشرح الثاني:

اطلانطس كانت على الدوام مصدراً لإرتباك كبير لهواة التاريخ منذ زمن أفلاطون الذي سجل القصة الشهيرة (القصة التي ابلغها الكهنة المصريين من سايس الى المؤرخ اليوناني سولون حوالي          ٦٠٠قبل الميلاد)، ومع ذلك عندما تقرأ بعناية الحكاية الأطلنطية لأفلاطون وتيماوس، عندها سترى أن امبراطورية اطلانطس كانت من الواضح العصر البرونزي، مع سفن ثلاثية المجاديف، والملاحة العالمية، أسلحة العصر البرونزي، والمدن الصخرية، واستشهد في هذا الاطار الزمني الملوك اللذين عاشوا ليس       قبل   ١٢,٠٠٠سنة مضت ولكن في الإطار الزمني العام للخروج، هؤلاء الملوك مثل  ارسيسثون، كيكروبس، ارميششوس، وثيسوس، ملوك ايجة الذين كتب عنهم افلاطون وعاشوا بعد غرق امبراطورية اطلنطا (والكثير من اليونان).

أفلاطون لم يقل قط ان اطلنطس كانت قارة مفقودة، ولكن قال انها كانت جزيرة، استخدام الكلمة نيسون والتي تعني ايضا شبه الجزيرة في هذه الحالة شبه الجزيرة الايبيرية (اسبانيا والبرتغال حالياً) وجبال جنوب اسبانيا وسييرا نيفادا، ومورينا في القصة، ومجموعة من الجبال الى الشمال من مدينة يوسيدون (صيدا ابن كنعان)، و ايضا المعروفة بإسم اطلس (ابن صيدا) ان مدينة القناة الحلفية المركزية اطلنطس الآن غارقة حوالي    ٣٠  ميلاً الى الجنوب من قاديش الجليدي (تحمل الاسم نفسه لشقيق اطلس قادش) منذ نهاية العصر .  كتب افلاطون أن امبراطورية اطلنطا تمتد داخل أعمدة هرقل (جبل طارق) وصولاً الى ليبيا وايطاليا (بحر تيرهينين) وكذلك خارج جبل طارق، من الواضح ان الامبراطورية الساحلية تنتقل من العصر البرونزي الذي من الواضح انها كانت خلال العصر الجليدي.

واسطورة يونانية اخرى للإرتفاع العظيم لمستوى سطح البحر الذي أهلك الكثير من اليونان كان طوفان أوجيجيس، ملك يوناني الذي يقال انه اتخذ الحكم بعد        ١٨٩     عاماً من الفوضى التي تلت الارتفاع الهائل لمستوى سطح البحر عندما تغير المناخ وفقدان العقارات الساحلية قد القت الكثير من بلدان العالم المأهولة في حالة من الفوضى، لذا انت تتساءل لماذا لم يؤرخ أفلاطون هذا العامل في تأريخ زوال اطلانطس ولكن لسبب ما، افلاطون ناقض نفسه مستشهداً في ملوك اليونان حوالي           ١٣٠٠قبل الميلاد وأسلحة العصر البرونزي والقدرة على التنقل في قصته على أنه عاش ما يقارب               ١٠,٠٠٠ سنة قبل وقته وكان طوفان آخر من العلم باليوناني القديم هو طوفان ديوكاليون الذي وصف بوضوح بالطوفان الذي غطى الكرة الأرضية كلها، فيضان نوح والتدفئة الحرارية الجوفية ثم ينابيع الغمر العظيم بعد أن كان المحرك للعصر الجليدي الذي بدأ ينتهيى حوالي         ١٥٠٠قبل الميلاد عندما بدأت المحيطات في العالم تبرد الى درجات حرارة اليوم.

الشرح الثالث:
كتب افلاطون أن يوسيدون (صيدا ابن كنعان) منح عشر مقاطعات من امبراطورية اطلنطا لأبنائه، ابنه اطلس حصل على الملوكية لحي من احياء مدينة القناة المركزية لأطلنطس تحمل الاسم نفسه (جنباً الى جنب مع المحيط الاطلسي وجبال اطلس) تلك المدينة العاصمة الاسطورية لاطلانطس حيث كان مركز عبادة يوسيدون لربما     ٤٠جيلاً حتى انتهى العصر الجليدي (عندما ارتفع مستوى سطح البحر ليستهلك     ٢٥  مليون  كيلومتر مربع من العقارات الساحلية في جميع انحاء العالم) وماذا عن مناطق اخرى في امبراطورية اطلنطا التي يحكمها ابناء يوسيدون التسعة الآخرين والذين اشار اليهم حوار افلاطون مع كريتياس؟

العديد من أسماء أخوة اطلس تبرز جغرافياً لتأكد مجموعة واسعة من امبراطورية اطلنطا التي كتب افلاطون انها تمتد حتى العصر الجليدي الساحلي لمصر، حيث ان ابن بوسيدون منسيس (الذي ربما كان مينا ملك مصر) تأسست المدينة الغارقة الآن من منيوثيس، آثارها الرائعة المغمورة على بعد خمسة أميال من الشاطىء بالقرب من مدينة الأسكندرية (التي اسسها الاسكندر الأكبر باعتبارها مدينة الميناء حوالي  ٣٥٠قبل الميلاد عندما كانت مينوتيس وهيراكليون المغمورة تلوحان في الأفق) وكان من الواضح ان شقيق آخر لأطلس يدعى السيبس هو مؤسس اوليبسو البرتغال الاسم الحديث لها لبسون، الانسجام مع الذي كتبه افلاطون في محادثته مع تيماوس ان امبراطورية اطلنطا امتدت حتى خارج اعمدة هرقل ايضاً (سيادات اطلس وشقيقه التوأم قادس/قادش بين جبل طارق واوليسبو) وبالطبع القصدير الغني (المطلوب لانتاج البرونز) مصدره قريب من منطقة كورنوال، انجلترا والآن هناك اطلال غارقة في الخارج، مما لا شك فيه كان جزءاً من عالم اطلانطس، ولكننا نعرف انه لم يتحدد بعد اي ابن لبوسيدون كان الحاكم الأولي هناك.

كتب أفلاطون في حواره مع تيماوس أن امبراطورية اطلنطا ممتدة إلى بحر تيرهينين، بالطبع هو البحر من الساحل الغربي لايطاليا وبما أن نيك فليمنغ فن الأثرية البحرية أفاد أن الأنقاض الصخرية المغمورة في خليج نابولي وقبالة سيراكوز، صقلية، مع أطلال صخرية مغمورة في الساحل الشمالي الشرقي القريبة لمالطا (الذي كان متصلاً الى صقلية خلال العصر الجليدي)، امبراطورية اطلانطس كانت بالتأكيد كما قال أفلاطون، امبراطورية ساحلية تمتد من داخل إلى خارج أعمدة هرقل.  وإلى مصر وايطاليا وحتى على طول الساحل الأطلسي ايضاً، وقد ثبتت أن الفكرة الشائعة بأن امبراطورية اطلانطس كانت بحجم قارة والآن مغمورة في المحيط الأطلسي هي فكرة سخيفة، لأن تلك الامبراطورية كانت تتجه بوضوح نحو عصر جليدي بحري في غرب البحر الأبيض المتوسط والسواحل الشرقية للمحيط الأطلسي، والذي ينسجم مع الجدول الزمني في الكتاب المقدس، ان العصر الجليدي انتهى حوالي ١٥٠٠ قبل الميلاد في وقت خروج اليهود من مصر إلى أرض الكنعانيين، علماً بأن بطريركهم كان كنعان والد صيدا (بوسيدون).