إعادة تعمير عالمي
الشرح الأول:
عندما كانت حزم ثلوج العصر الجليدي تبنى في أعقاب فيضان نوح، وبعد ارتباك اللغات (ربما العبرية) في برج بابل، وعلى بعد خمسمئة ميلاً الى الجنوب الشرقي من مكان هبوط سفينة نوح في بلاد ما بين النهرين، بدأت العشائر المذكورة في سفر التكوين الفصل العاشر، بالانتشار في جميع انحاء العالم. وعدداً كبيراً عن طريق البحر مثل نسل كنعان فيما بينهم ابنه سيدون والمعرف للكثيرين بالاله بوسيدون الذي مع ابنه اطلس، ابحر غرباً الى جبال سيبرا مورينا في اسبانيا واغنى منطقة للتعدين في العالم القديم، وشريان الحياة بالنسبة للثروة الكبيرة للامبراطورية اطلنطا ومن بقايا هذه الامبراطورية التي عرفت لاحقاً في (زمن) كتاب القضاه، حوالي ١٣٠٠ قبل الميلاد. ترشيش، الذي كان ابن جوان، ويحمل الاسم اليوناني نفسة "ايوان" من الايونبين. الذي كان احد ابنا يافث، "الاسطورية" الاه جوبتر.
ولأن اطلانطس كانت امبراطورية بحرية ساحلية، ومدينة اطلنطس مجرد واحدة من المدن الخاصة به، واطلال غارقة مقابل جزيرة بيميني على ضفاف جزيرة البهاما (باهاما) والتي حيرت العلماء الى ان تأتي في التركيز على التاريخية. اطلال العصر البرونزي استهلكت عن طريق البحر عندما انتهى العصر الجليدي، جنباً الى جنب مع بقية الامبراطورية الاطلنطية وغيرها من مدن العصر الجليدي الساحلية مثل شمال غرب الهند- كوسوشالي المعروف ايضاً باسم دواركا، المدينة البحرية كوتش المغمورة الآن في خليج كوتش، وتقريباً في ظلال جبال هندوكوش. ويقال ان انقاض مدينة كيش مغمورة في الخليج الفارسي مع الامة كويش الى الجنوب من مصر القديمة، ذلك ان هذا الرجل انتشر فعلاً حولها ولكن ليس بقدر والده "هام" والذي حمل الاسم نفسه في شرق آسيا "شام كمبوديا" ناهيك عن منطقة الخليج من شام بي في الهند حيث تم اكتشاف اطلال واسعة جداً ومغمورة، حتى الآن نوقِشت قليلاً في دوائر الداروينية لأسباب واضحة.
مايا، وتحمل الاسم نفسه لشعب المايا وكانت ابنه أطلس، وتقول الاسطورة المكسيكية أن وطنهم القديم كان اطلات عبر المحيط الشرقي وذلك للربط بين قصة افلاطون كاملة مع جبال الاندنير في امريكا الجنوبية، والتي تحمل الاسم نفسه للملك انطايس من أيام اطلانطس، ومنطقة البحر الكاريبي بعد الشرق المتوسط للكاربيين مثل كاريوكا، عرفت فيما بعد باسم ريودي جانيرو. وبتأكيد الملاحة العالمي في الاطار الزمني ٢٠٠٠ قبل الميلاد. هل يمكن رفضها لوقت اطول؟ يقال لنا ان البرازيل سميت بعد شجرة الجوز، ولكن الاسم القديم للشجرة الأصلية "برازيل" هي شجرة الجوز بيرنامبوكو. كما كان يدعى ان البرازيل سميت بعد عشرة بريزل من غالواي، ايرلندا حيث اشاد القديس برندان المكتشف الذي امضى عشرين عاماً عبر المحيط الاطلسي في الامريكيتين. والذي سمي على اسم قبيلة امريكوس الذين اجدادهم كانوا من الارموريكاني من ساحل برتياي في فرنسا وجيرانهم الفنزويلا "سميت بعد فينوس" بالتأكيد مشيراً الى أن العالم كان اصغر بكثير في العصر القديم من تم تصديقه، لان المحيطات لم تكن حواجز ولكن طرق سريعة للقدماء الذين عرفوا قياس وخريطة الارض عن طريق معدل تمايله.
الشرح الثاني:
عندما نفهم أن مصطلح تشارلز دوين لتصنيف الحيوان وراثياً لا معنى له، عندها مغزى تصنيف الحيوانات الجينية توضح ان حوالي عشرين الف سينجميونس نوعاً فقط (أنواع الكتاب المقدس) كانوا على سفينة نوح وليس الملايين مما يسمى بيبليوفوبس كما يصر آخرين من المشككين الساخرين يحاولون بضعف لنزع التسويغ الواضح للتاريخ المنصوص عليها في سفر التكوين. ولكن عند تربية ازواج من انواع الحيوانات التوارثية التي نزلت من السفينة انتقلوا الى ايكولوجية جديدة من خلال القرون بعد طوفان نوح، خلال العصر الجليدي، عندما كانت البشرية ايضاً تستوفي جميع انحاء العالم. عرض الانجراف الوراثي بذلك ضمن كل حيوانات السينجميونس ومن ضمن السينجميونس البشرية ايضاً "التطور" والذي يسمى نوعاً من الحيوانات وما يسمى بتطور الاجناس البشرية.
كارهين الكتب يقولون ان شباب خلق الارض مجانين لأنهم لا يؤمنون بالتطور، باستخدام الدلالية الواضحة ولكن، لأن المسيحيين يؤمنون أن التطور في حد ذاته، وهذا الانتقاء الطبيعي داخل كل منها ولكن ليس في التطور الداروينية التي من المفترض ان مستنقع نمو الغامض تحول بطريقة او بأخرى خلال ملايين السنين بشكل مثير للدهشة. الآن من هو الذي يعتقد ان يكون في كل هذا؟ وما يسمى بالحيوانات الهجينة نلاحظ في الطبيعة أو تحققت في الأسر هي في الواقع مجرد نتيجة لعمليات الاقتران من اعضاء من السينجميونس المندلية هي مجرد عمل لعلم الوراثة، هو فعلاً بسيط للغاية. وهكذان الفشل الواضح للفرضية المسمية بالتطور الدارونية هي بالتأكيد متجهة الى مزبلة التاريخ. يرجى تحدي اساتذتكم في هذه المفاهيم التي لا يمكن دحضها، اذهب الى هناك بكل ثقة مع العلم ان الكتاب المقدس هو تاريخ حقيقي من الغلاف الى الغلاف، وبالطبع يمكن ان تثق به للربح الروحي. ولكن عندما تتحقق بصدق، التاريخ القديم والعلم يخرجون مثل رائحة حفنة من الورد.
الشرح الثالث:
يجب على الرافضون لسفر التكوين، بما في ذلك خلف الأرض القديمة، تجنب جدول الأمم في سفر التكوين الاصحاح العاشر، لأنه اذا لم يكن هناك اي اختناقات جينية في طوفان نوح، مع ثمانية فقط من البشر (والآلاف من الحيوانات) نجو على سفينة نوح من الفيضان العالمي، ثم السلالات من الثمانية قبائل المذكورة والتي هاجرت انطلاقاً من جبل ارارات واخيراً في جميع انحاء العالم، لم يكن فقط من خطوط انساب البشرية، وبالتالي فإن جدول الأمم ينبغي ان يكون واحداً من العديد من جداول الأمم، اذا كان في واقع الأمر حقيقة أن هناك حقاً أي اختناق جينية بسبب الفيضانات العالمية.
ولكن عند إلقاء النظر على أسماء الأماكن القديمة والبطاركة من الدول، فانه من المستحيل منطقياً أن ينكر صحة جدول الأمم نـو للمصريين، ومانو للهنود الهندوسي، ومانوس الى الحرمان الرابانوي إلى سكان جزر المحيط الهادىء، لذلك هل هذا كله مجرد صدفة؟ وقد كان خيم "هام" وهو الاسم الأقدم في مصر وشام في شامبوديا وخليج شام بي من شمال غرب الهند، هذا مجرد صدفة أيضاً؟ كوش ابن هام، الذي يحمل الاسم نفسه بجبال كوش الهندوسية وخليج كوتش شمال غرب الهند، وارض كوتش في شمال شرق افريقيا ومدينة كيش في بلاد ما بين النهرين، لذا فمن الواضح حتى الآن ان هذه الاسماء لا ترتبط باعادة اسكان الارض في اعقاب فيضان نوح.
وكان جوان-ايوان، يحمل الاسم نفسه للأيونيين اليونان، واليشا كان ايلس، وايليشيانز من اليونان، (بالمناسبة، اليونان سميت من قبل اللاتينيين بعد الجراسي الذين هاجروا الى ايطاليا بعد انتهاء العصر الجليدي)، والحثيين الذين سميوا بعد حثيا نجل كنعان (التسمية الأقرب الى اسم من الارض المقدسة)، الذي مثل غيرها من ابناء صيدا (بيسيدون) اعطوا اسماء لأنفسهم، فضلاً عن ابناء صيدا منيسيس (الملك مينا من مصر ومنيوفيس المغمورة) والأطلس من شهره اطلنطا، ولذلك عندما تستوعب كل هذا، من العاقل الذي يستطيع القول أن جدول الدول لا يوجد لديه الجدارة التاريخية، ونظراً لأنه ينبني على عنق الزجاجة الجيني في طوفان نوح. من الذي يستطيع أن ينكر بعد ذلك ان جميع الدول جاءت من الثمانية الذين نجوا من الطوفان العالمي، الذي يشير بوضوح الى تدمير العالم القديم؟
منطقة البحر الأسود كذلك تشهد على جدول الأمم، جوبر تحمل الاسم نفسه للسميرنيس، تيراس من ترافينا، اشكيناز من اسكانيا، ونهر العصر الجليدي الذي انساب من اسفل حوض البحر الاسود الى انخفاض المحيط، ونهر رود (سمي بعد رودان من الرودانيم)، كل جدول الدول، مجرد صدفة؟ ويافت كان ديافتش، أو توسيشن يحمل الاسم نفسة للألماني الألمان (رجال الحرب). ويافت السيسكف من الشماليين، والبراجابيتي الى الهنود الهندوس، "الهندو-اوروبيين" مجموعة لغة يافتن لذلك ان مجرد صدفة والداروينيون وخلق الارض القديمة سوف تقول لكم، جبل تمرود في بلاد ما بين النهرين العليا يحمل اسم نمرود ولكن لم يكن هناك اي التباس لغات في برج بابل؟ فلماذا عديد من الأساطير القديمة تبدو من أناس الجماعات المتباينة مثل تولتكس القديمة (ربما بكثير من اصل كنعان) من المكسيك القديمة، يتحدثون عن الخلط بين اللغات في الأزمنة القديمة، مجرد صدفة؟
الشرح الرابع:
بعد فيضان نوح، ومع بداية العصر الجليدي (الناجمة عن ارتفاع درجات المحيطات في العالم بعد الطوفان) في ذلك الوقت، جعلت الافراد الواردة اسماءهم في جدول الأمم المتحدة (سفر التكوين الاصحاح العاشر) تركوا بصماتهم على جغرافية العالم في مرحلة ما بعد الفيضان، في حالة عابر (من سلالة سثيم ) اضافة الى انهم كانوا يحملون اسم اليهود نفسه، بعد ارتباك برج بابل من ما كان لغة واحدة، أبحر عبر البحر الأبيض المتوسط، ومن خلال أعمدة هرقل (اطلس) الى تسويه ما هو معروف حتى اليوم كما في شبه الجزيرة الايبيرية (اسبانيا والبرتغال)، ونهر ايبرو في شمال اسبانيا الذي يحمل الاسم نفسه لعابر.
والاسم القديم لنهر جوا والكيفر الذي يتدفق جنوباً من جبال سييرا مورينا في جنون وسط اسبانيا (اكبر مصدر للمعادن للاطلانطي) الى الاسفل من خلال اشبيلية في العصر الحديث (المعروفة قديماً تبرشيش ثم تيرتيسوس) كان نهر الترسيس، الذ سمي باسم ترشيش وهو نجل جافان او ياوان (يحمل الاسم نفسه للأيونيين اليونانية) هذا النهر المتدفق من ايبيريا وصولاً الى الخليج قادس (سمي على اسم ابن صيدا جاديس) والخليج للمحيط الأطلسي الذي سيم باسم اطلس حفيد كنعان. الآن يمكن ان ترى بالتأكيد ان جدول الأمم في الكتاب المقدس مكتوب في جميع انحاء العالم ومع ذلك يقول المتشككون من الكتاب المقدس ان سفر التكوين الاصحاح العاشر (سرد واضح للسلالات من عائلة نوح من عنق الزجاجة الجيني لفيضان نوح)، انه هراء، فكيف يقولون ذلك مع وجه مستقيم؟
كتب افلاطوف ان الجغرافيا في اطلانطس كانت "نيسوس" هذه الكلمة في اللغة اليونانية تعني جزيرة او شبه جزيرة، وبسبب وصفها نيسوس من اطلانطس مع توسيعية مثمرة عادية ثلاثة آلاف استادات ( ٣٠٠ميلاً) من قبل الفين استادات ( ٢٠٠ميلاً)، مع سلسلة جبال غنية بالمعادن (سييرامونيا ونيفادا) في الشمال، وكان من الواضح انه ليس في المدينة القناة الحلقية اطلانطس (مغمورة الآن حوالي ثلاثين ميلاً الى الجنوب من قادش) وكان في جزيرة من صنع الانسان ومركز الحكومة اطلنطا، الذي يشير افلاطون الى قطرها الذي هو خمسة استادات (الذي لا هو من قبيل الصدفة طول محيط قاعدة الهرم الأكبر جيزة)
وهذا ان شبه الجزيرة الايبيرية كان المقصود في قصة افلاطون اطلانطس الذي يولد بالتأكيد الى مزيد من حقيقة ان ما يسمى شبه جزيرة اليونان بيلوبينسوس، وشبه الجزيرة (البروز نزولا من اوروبا) من الملك بيلوبس الذي اشتهر في العلم اليوناني قد ولد من الاطلس وحفيده كروتوس (الذي كان هام الرجل الذي سبق الساعة الجميع تحلق العودة الى جدول الدول في سفر التكوين الاصحاح العاشر في الكتاب المقدس. هل يمكن رفضها لوقت اطول؟ الداروينيون يودوننا اعتقاد بأن كل هذا هو مجرد صدفة، ولكن كما كنت تأمل في هذه المادة، مزيد من القراءة تحت ابواب مختلفة يمكنك ان ترى انه يجعل له معنى لا يمكن تجاهله، ان الكتاب المقدس، كل ذلك هو التاريخ الأصيل، تماماً كما يسوع المسيح، المسيح الكلمة، يشير بالتأكيد في الكلمة والكتاب من سفر التكوين الأساسي.
And because Atlantis was a coastal maritime empire, the city of Atlantis just one of its port cities, the ruins submerged off Bimini island on the Bahama Banks which have baffled scientists now come into historical focus; bronze age ruins consumed by the sea when the ice age ended, along with the rest of the atlantean empire and the other coastal ice age cities, such as off northwest India, Kususthali, also known as Dwarka, the maritime city of Kush, now submerged in the Gulf of Kutch, almost in the shadows of the Hindu Kush mountains. And submerged in the persian gulf are reportedly the ruins of the city of Kish, with Kush the nation to the south of ancient Egypt, so that guy really got around, but not as far as his father Ham, whose namesake in eastern Asia is Cham, Chambodia, not to mention the Gulf of Chambay off India where too extensive submerged ruins have been discovered, yet little discussed in darwinian circles for obvious reasons.
Maya, namesake of the Mayans, was a daughter of Atlas, and mexican legend says their ancient homeland was Atlan, across the eastern ocean, so the connection to the story by Plato is complete, with the Andes mountains of South America, namesake of king Antaeus from the days of Atlantis, and the Caribbean after the eastern mediterranean Carians, like Carioca, later known as Rio de Janeiro, certainly global navigation in the 2000 b.c. timeframe. Can it be denied any longer? We're told that Brazil was named after a nut tree, but the ancient indigenous name for the "brazil" nut tree is the pernambuco tree, as Brazil was actually named after the Breasil clan of Galway, Ireland, from where hailed St. Brendan the Navigator, who spent twenty years across the Atlantic in the Americas, named after the Americos tribe whose ancestors where the Armoricani of the brittany coast of France, and their neighbors the Veneciuela "named after Venus", indicating certainly a much smaller world in ancient times than we've been led to believe, because the oceans were not barriers but superhighways for the ancients who knew to measure and map the earth by its wobble rate.
Exposition Two:
When you understand that Charles Darwin's animal classification term species genetically has no meaning, then really meaningful genetic animal classification demonstrates that only about
20,000 syngameons (biblical kinds) of animals need have been on Noah's Ark, not the millions
of so-called species which the bibliophobes and other skeptics mockingly insist, feebly attempting to de legitimatize the clear history laid
out in the book of Genesis. But when the breeding pairs of biblical kinds (syngameons) of animals disembarked the Ark, they moved off into new ecological niches through the centuries after Noah's Flood, during the ice age, when humans too were settling all over the world, genetic drift exhibited thereby within the respective syngameons of animals, and within the human syngameon too, the "evolution" of the so-called species of animals, and the "evolution" of the so-called races
of the humankind.
Bibliophobes say that young earth creationists are crazy because they don't believe in evolution, clearly semantic rusing however, because christians do believe in evolution per se, that's natural selection within the respective syngameons, but not in darwinian evolution, that mysterious swamp goo supposedly somehow through millions of years amazingly morphed into you. Now who is to be believed in all this? The so-called animal hybrids noted in nature or achieved in captivity are really just the result of pairings of members of respective syngameons, merely mendelian genetics at work, quite simple really, and so, the obviously failed hypothesis called darwinian evolution is certainly destined for the dustbin of history. Please challenge your professors with these irrefutable concepts, go there with confidence knowing that the Bible is real history from cover to cover; you can trust it for spiritual profit of course, yet when honestly investigated, the ancient history and science too come out smelling like a bunch of roses.
Exposition Three:
The naysayers of the book Genesis, including old earth creationists, must eschew the Table of Nations in Genesis 10, because if there was no genetic bottleneck at Noah's Flood, with only eight humans (and thousands of syngameons of animals) having survived the global flood on the Ark, then the progenies of the eight, the tribes listed which migrated out from Mount Ararat and eventually around the world, would not have been the only lines of ancestries of humanity, so the Table of Nations then only should be one of many tables of nations, if in fact it's true that there really was no genetic bottleneck because of a global flood.
Yet when you look at the ancient place names and patriarchs of nations, it's impossible to logically deny the veracity of the Table of Nations in Genesis 10. Noah was Nu to the egyptians, and Manu to the hindu indians, Mannus to the teutons, and Rapanui to the pacific islanders, so is this just all coincidence? Ham was Khem, the most ancient name of Egypt, and Cham of Chambodia and the Gulf of Chambay of northwest India, so just coincidence too? Ham's son Kush is the namesake of the Hindu Kush mountains and the Gulf of Kutch of northwest India, and the land of Kush in northeastern Africa, and the city of Kish in Mesopotamia, so it's obviously far beyond the realm of possibility that these names are not linked to the repopulation of the earth in the aftermath of Noah's Flood.
Javan was Iawan, namesake of the ionians of Greece, and Elisha was Elis, the elysians of Greece (incidentally Greece was named by the latins after the graeci who had migrated to Italy after the ice age had ended), and the Hittites were named after Heth, a son of Canaan (namesake of the earliest name of the Holy Land), whose other sons such as Sidon (Posidon) certainly made names for themselves, as well as Sidon's sons Mneseas (king Menes of Egypt and submerged Menouthis) and Atlas of atlantean fame, so as you digest all this, who can sanely say the Table of Nations has no historical merit, and since it's predicated on the genetic bottleneck at Noah's Flood, who then can deny that all the nations came from eight who survived the global flood which the Word clearly indicates destroyed the old world?
The Black Sea region bears out the Table of Nations as well, Gomer the namesake of the Cimmerians, Tiras of Thrace, Ashkenaz of the Askaniya, and the ice age river which flowed down from the black sea basin to the lower ocean, the River Rhode (named after Rhodan of the Rhodanim), all of the Table of Nations, just coincidence? And Japheth was Djapatisch, or Tuisch, namesake of Deutsch, the germans (war men); Japheth the Seskef of the nordics, and Prajapeti to the hindu indians, "indo-europeans," the language group of Japheth, so that's just coincidence the darwinists and old earth creationists would tell you. Mount Nimrud of upper Mesopotamia bears the name of Nimrod, yet there was no confusion of languages at the Tower of Babel? So why do many ancient legends from seemingly disparate people groups, such as the ancient Toltecs (probably much of canaanite descent) of archaic Mexico, speak of the confusion of the languages in old times, just coincidence?
Exposition Four:
After Noah's Flood, with the onset of the ice age (caused by the warmer post-flood world ocean) at that time, the named individuals in the Table of Nations (Genesis 10) made their marks on the geography of our post-flood world. In the case of Eber (of the lineage of Shem), besides having been the namesake of the Hebrews, after the Tower of Babel confusion of what had been one language, he sailed across the Mediterranean and through the Pillars of Hercules (Atlas) to settle what is still known today as the Iberian Peninsula (Spain and Portugal), the Ebro river of northern Spain also the namesake of Eber.
And the ancient name of the Guadalquiver River which flows south from the Sierra Morena mountains of south-central Spain (the greatest mineral source for Atlantis), down through modern day Seville (anciently known as Tarshish then Tartessos), was the Tarsisi River, named after Tarshish, a son of Javan or Yawan (namesake of the greek ionians), that river of Iberia flowing down to the the gulf of Cadiz (named after Sidon's son Gades), a gulf of the Atlantic ocean, named after Canaan's grandson Atlas. Now you can surely see that the Table of Nations in the Bible is written all over that region of the world, yet the skeptics of the Bible say that Genesis 10 (the clear listing of the progenies of Noah's family from the genetic bottleneck of Noah's Flood) is nonsense, so how can they say that with a straight face?
Plato wrote that the geography of Atlantis was a "nesos,", that word in the greek language which can mean island or peninsula, and because he described the nesos of Atlantis with an expansive fruitful plain three thousand stadia (three hundred miles) by two thousand stadia (two hundred miles), with the mineral rich mountain range (the Sierra Morena and Nevada) to the north, that clearly was not the ringed canal city of Atlantis (now submerged about thirty miles south of Cadiz), a manmade island and center of atlantean government which Plato indicates had a diameter of five stadia (which not coincidentally is the base perimeter length of the Great Pyramid of Giza).
That the Iberian Peninsula was meant by Plato in his Atlantis story is certainly born out further by the fact that the peninsula of Greece is called the Peloponnesos, the peninsula (jutting down from Europe) of king Pelops, who was reputed in greek lore to have been a son of Atlas and great grandson of Chronos (who was Ham the precession time man), all circling back to the biblical Table of Nations in Genesis 10. Can it be denied any longer? The darwinists would have us believe that this all is just coincidence, yet as you ruminate on this material, reading further under the various sections, you can see that it all makes far too much sense to be ignored, that the Bible, all of it, is authentic history, just as Jesus Christ the Messiah, the Word, certainly indicates in the Word, the book of Genesis the foundation.